مواعيد مسلسلات رمضان 2011 مشاهده,مباراه,تحميل,حمل,تنزيل,نزل,دونلود,مباراه,او ن لاين,مشاهده,شاهد,استماع,استمع,ببلاش,مجانا,اون لاين,على النت,بث مباشر,بث حى,انا,عايز,عاوزه,بدى,اشوف,اتفرج,فيلم,اغنيه,اغانى, مباريات,مباراه,اغنيه,اغانى,لعبه,برامج,برنامج موعد مسلسلات رمضان 2011 , مواعيد مسلسلات رمضان
مشكلتي باختصار أنني ذات يوم مارست العادة السرية ، ولكن لم أُدخل شيئاً ، و كان موعد الدورة ، وقد نزلت بقعة دم ، و أنا لا أعلم إن كنت قد فقدت عذريتي أم أنه فقط دم الدورة .. فهل من الممكن أن أفقد عذريتي بمجرد أشياء خارجية ؟ و هل يطلب الزوج هذا الدم أم أنه يكتفي بعدم خبرة الفتاة ؟ و هل صغر حجم القبل دليل على شرف الفتاة ؟ أي هل يتغير بالنسبة للمتزوجة ؟
الجواب
من الممكن أن يحصل تمزق لغشاء البكارة أثناء ممارسة العادة السرية و لو لم يتم إدخال شيء في حال أن الغشاء كان سطحيا ؛ لذلك أنصحك أن تعرضي نفسك على إخصائية نساء و ولادة لتطمئنك على أنك لم تفقدي عذريتك.
و ليس لدي رد على سؤالك فيما إذا كان الزوج حين يتزوج يطلب هذا الدم ، أم أنه يكتفي بعدم خبرة الفتاة ؛ لأن هذا يتبع ثقافة كل شخص و بيئته و مفهومه عن العفة .
هذه العادة و هي انتظار الدم بعد الإدخال ما هي إلا عادة جاهلية و ليست من الإسلام في شيء ، و الأصل هو أن تصون الفتاة نفسها عما يمس أخلاقها و طهرها و عفافها ، و ما هو مطلوب من الفتاة مطلوب أيضا من الشاب .
وإذا كان المجتمع يغفر للرجل ما لا يغفر للمرأة فربما لأن المرأة فعلا هي التي تغري الرجل و ليس العكس ، فإذا صلحت المرأة صلح المجتمع كله ، و ليس كلامي مبرراً لأفعال مجتمع الجاهلية في معاقبته الفتاة إذا أخطأت بينما يتغاضى عن أخطاء الشاب ، و لكن أقصد أن أنبه أن رغبة الفتاة ليست كرغبة الشاب إلا إذا كانت تتعرض للمثيرات ، أو تصغي لأفكار الإباحيات ؛ فأجمل ما في الفتاة حياؤها ، و هو أكبر عامل في رغبة الشاب بها و انجذابه إليها ، علما بأن الحياء لا يتنافى مع الثقة بالنفس .
و لذلك فعلى الفتاة ألا يكون همها حجم و شكل القبل ، و هل يتغير بعد الزواج و الممارسة أم لا ، إنما عليها أن تهتم بأخلاقها و دينها و كيف تحصن نفسها من الوقوع في الخطايا و دنس الشهوات الحرام بإشغالها بالرغبات الخيرة ، ورحم الله من قال : " نفسك إن لم تشغلها بالخير شغلتك بالشر " ، و لا يكون هذا إلا بالابتعاد عن المثيرات و الفتن ، و الانشغال بما فيه نفع النفس و المجتمع ، و لتكن النفوس كبيرة لا ترضى بصغائر الأمور ، و من يستعفف يعفه الله ، ومن يستغن يغنه الله .
الاستمناء.. هل يضر الغشاء ؟
مشكلتي باختصار أنني ذات يوم مارست العادة السرية ، ولكن لم أُدخل شيئاً ، و كان موعد الدورة ، وقد نزلت بقعة دم ، و أنا لا أعلم إن كنت قد فقدت عذريتي أم أنه فقط دم الدورة .. فهل من الممكن أن أفقد عذريتي بمجرد أشياء خارجية ؟ و هل يطلب الزوج هذا الدم أم أنه يكتفي بعدم خبرة الفتاة ؟ و هل صغر حجم القبل دليل على شرف الفتاة ؟ أي هل يتغير بالنسبة للمتزوجة ؟
الجواب
من الممكن أن يحصل تمزق لغشاء البكارة أثناء ممارسة العادة السرية و لو لم يتم إدخال شيء في حال أن الغشاء كان سطحيا ؛ لذلك أنصحك أن تعرضي نفسك على إخصائية نساء و ولادة لتطمئنك على أنك لم تفقدي عذريتك.
و ليس لدي رد على سؤالك فيما إذا كان الزوج حين يتزوج يطلب هذا الدم ، أم أنه يكتفي بعدم خبرة الفتاة ؛ لأن هذا يتبع ثقافة كل شخص و بيئته و مفهومه عن العفة .
فإذا كان الدليل الوحيد على عفة الفتاة هو سلامة غشاء البكارة فهناك نسبة من العذارى لا ينزفن بسبب أشكال الغشاء الحلقية أو المطاطية .
هذه العادة و هي انتظار الدم بعد الإدخال ما هي إلا عادة جاهلية و ليست من الإسلام في شيء ، و الأصل هو أن تصون الفتاة نفسها عما يمس أخلاقها و طهرها و عفافها ، و ما هو مطلوب من الفتاة مطلوب أيضا من الشاب .
وإذا كان المجتمع يغفر للرجل ما لا يغفر للمرأة فربما لأن المرأة فعلا هي التي تغري الرجل و ليس العكس ، فإذا صلحت المرأة صلح المجتمع كله ، و ليس كلامي مبرراً لأفعال مجتمع الجاهلية في معاقبته الفتاة إذا أخطأت بينما يتغاضى عن أخطاء الشاب ، و لكن أقصد أن أنبه أن رغبة الفتاة ليست كرغبة الشاب إلا إذا كانت تتعرض للمثيرات ، أو تصغي لأفكار الإباحيات ؛ فأجمل ما في الفتاة حياؤها ، و هو أكبر عامل في رغبة الشاب بها و انجذابه إليها ، علما بأن الحياء لا يتنافى مع الثقة بالنفس .
و لذلك فعلى الفتاة ألا يكون همها حجم و شكل القبل ، و هل يتغير بعد الزواج و الممارسة أم لا ، إنما عليها أن تهتم بأخلاقها و دينها و كيف تحصن نفسها من الوقوع في الخطايا و دنس الشهوات الحرام بإشغالها بالرغبات الخيرة ، ورحم الله من قال : " نفسك إن لم تشغلها بالخير شغلتك بالشر " ، و لا يكون هذا إلا بالابتعاد عن المثيرات و الفتن ، و الانشغال بما فيه نفع النفس و المجتمع ، و لتكن النفوس كبيرة لا ترضى بصغائر الأمور ، و من يستعفف يعفه الله ، ومن يستغن يغنه الله .